Coptic ‎Lion

1.نسب السيد المسيح فى متى تنازلية من ابراهيم لأن الله تنازل ليرفعنا أما فى لوقا فهى تصاعدية من المسيح يسوع الى آدم الى الله لأننا بالمعمودية نرتفع ونصير أبناء الله بالتبنى  2.متى نسب الى داوود الملك وابراهيم ابو الأباء كرجاء لليهود أما لوقا فوصل بالنسب لله ليوضح أن الأمم شركاء فى الخلاص الإلهى  من خلال تجسد الهنا يسوع المسيح  3.بدأ متى بكتاب يسوع بن داوود بن ابراهيم يؤكد على تعزية الله ستأتى من نسل ابراهيم أما لوقا فإبتدأ بالذبائح وميلاد ربنا يسوع جسديا  الذى يجدد طبيعتنا كما كانت قبل السقوط 4.تركيز متى واضح على داوود الملك أكث من إبراهيم لعشم اليهود فى الملك وكررها  8 مرات وداوود هو الأب المباشر من جهة يوسف عن سليمان والعذراء مريم أم يسوع عن ناثان النبى   أما لوقا لم يهتم بنقاء الجنس اليهودى فى النسب لأن مخاطبته للأمم ولأننا جميعا صرنا جسد المسيح  5.اهتم متى بذكر الانساب الموجودة فى الجداول المسطرة فى الهيكل وبالأخص من داوود وسليمان أما داوود ركز على أنساب العشائر من لداوود 6.ذكر متى أبعة نساء أجنبيات رحاب الكنعانية وراعوث الموآبية وثامار الكنعانية وتعنى هيا ياسيدى توحى

 بادىء ذى بدء دعنا نؤكد أن أهم من التاريخ هو الحدث نفسه وأيضا ان علم الفلك لدى المصريون القدماء من أعظم مايكون ولكن على حسب تصور البابا غريغوريوس الثالث عشر احس ان موعد الاعتدال الربيعى تغير من 21 مارس الى 11 مارس بعد ان كان 21 مارس من أيام مجمع نيقية المسكونى الأول 325 ميلادية فلجأ الى كالفيوس وليلوس فقالا له ان السبب هو أن السنة الميلادية ليست 265 يوم وربع يوم أى 365 يوم و6 ساعات  بل هى 355يوم و5 ساعات و48 دقيقة 46 ثانية  أى فرق توقيت 11 دقيقة و14 ثانية معنى ذلك ان كل 128 سنة السنة تزيد يوم كاملا يعنى منذ مجمع نيقية وحتى الان زادت 13 يوما اذا هذا هو الفارق بين عيد الميلاد الشرقى والغربى 

خدعوك قائلين تسبحة سبعة وأربعة : لاتقلق هم فقط يجهلون مايقولون المقصود بسبعة وأربعة سبعة ثيؤطوكيات وهى من كلمة ثيؤطوكوس من أصل يونانى بمعنى والدة الأله والمقصود بثيؤطوكية أى تمجيد لوالدة الإله وطبعا والدة الاه ليس المقصود منه بتاتا انها اصل اللاهوت ولكنها معمل اتحاد اللاهوت بالناسوت الذى وجد فى الاتحاد واربعة هى رابعة هوسات من الكلمة القبطية هوس أى تسبيح وجمعها القبطى نى هوس وها يقودنا للسؤال التالى : هل كل الكنائس تصلى 7 ثيؤطوكيات و4 هوسات والاجابة لا طبعا معنى ذلك هو عمل تسبحة يومية كما عملتها على قناتى على اليوتيوب كل يوم الاربع هوسات وثيؤطوكية اليوم أو تقسيم التسبحة على مدار الاسبع بحيث تغطى كل الثيؤطوكيات وطبع فى كل تسبحة هيقال الاربعة هوسات لذلك من لايفعل هذا هو يصلى 1 و4 أو 2و4 أو 3و4 أو 4و4 أو 5و4 أو 6و 4 لذلك قولت   عن جهل البعض يقول هكذا أو عن استلام لما كان يفعل من فترة أو عن حقيقة مستمرة فى ايبارشيته ولتشاهد وتشاهدى التسبحة كاملة معظمها على قناتنا من خلال هذه الفيديوز مع الوضع فى الاعتبار تسبحة نصف الليل تصلى بعد صلاة مزامير نصف الليل وتسبحة نصف الليل يق

 للأسف عندما تموت النخوة والشرف فى البلد فيوت معها كل شىء كيف تعرى سيدة كبيرة فى السن فى وسط المفترض رجال معها تم تعرية مصر بأجمعها حقا تم تعرية مصر منذ 2016 وهى فى قضيتها تتابعها حتى تأخذ حقها وللأسف الحكم اتخذ براءة لشيوع الاتهام يسأل فى ذلك القانونين ولكن كيف لبدنا أن تقول لهذه الأم أنك كاملة الحقوق ولواجبات وهى لم تأخذ حقها  جلسات ثم جلسات استشعار بحرج يليها استشعار بحرج ثم براءة حتى أصبح مجتمعنا هو نفسه فى حرج اليوم غير أن النائب العام انقذ بعض الموقف بطلب دراسة الطعن على هذا الحكم وبذلك هو يحفظ ماء الوجه للمصرييين فى هذا الموقف الأليم وننتظر ماذا سيحدث فى الأيام المقبلة 

أول فيديو يبرىء الراهبين أشيعاء المقارى وفلتاؤس المقارى وعملته فى اقرب وقت لحادثة مقتل الشهيد الانبا ابيفانيوس ايمانا منى بنعمة ربنا أنهما مظلومين وانهما لم يفعلا الجريمة فلا يوجد دافع للقتل كما انا طريقة القتل متخصصة وليست سهلة على رهبان فضلا أنه من النادر حدوث هذا من راهب ترك العالم وكل متاعه ليعيش مع الله ويحبه ويتفرغ لعشرة الله فكيف لراهب ترك الاموال والزواج واختار التبتل والفقر طواعية والطاعة ان يقتل بل وان علاقة وشخصية الانبا ابيفانيوس شخصية عظيمة جدا ومحب للجميع ومتواضع لأبعد حد كما أنه له طولة بل كبيرة جدا فشعرت أن هذه ماهى الا مؤامرة على الكنيسة والى ان تنكشف كل خبايا هذه المؤامرة علينا مساندهتمها للوصول للبراءة المستحقة والحكم العادل فليس من السهل أن يعدم شخص وهو برىء احساس مؤلم كما ان التجريد تم غير قانونى فى وقت الليل واعتقد انه كان تحت ضغط  ولكن كيف لابليس ان يدمر الكنيسة القطبةي وهى سليمة العقيدة بدلا من ذلك يحاول ان يوقع بالمسيحيين القبطيين فى اخطاء حقيقة أو تشويه صورتهم لمن هو ارثوذكسيى السيرة اى مستقيم الفعل وهذا هو كشف المؤامرة فى الفيديو التالى تحلي

الله هو المحب والمحبوب لو يوم مر بدون كلام معاه لاتحسبه هو يوم فارغ دون جدوى اذا احببت فتاة الا تفرغ وقت للحديث معها والخروج بجانبخ ها والافتخار بها هكذا الفتاة التى تحب شاب فمابالك باعظم حبيب ومحبوب الله يسوع المسيح الذى تنازل من مجده الله ‏المحب ‏والمحبوب  شاهد هذا الفيديو  الله كلى القدرة والعظمة والمحبة صفات الله كاملة عكس البشر صفاتهم نسبية ومعاييرهم نسبية ومتغيرة و غير ثابتة فلتأخذ اذا روح المحبة والمثابرة لله فنحن خلقة الله من نفخة الله فى الطين اوجدنا وخلقنا بطريقة مميزة على صورته ومثاله قال الثالوث القدوس له المجد لنصنع الانسان على صورتنا كشبهنا فيالعظم الله الحنون والمحب الذى جعلنا صورة نسبية من الله نحب ونقدس انفسنا ونشتاق لله كقول القديس اغسطينوس لقد خلقتنا منك وانفسنا لن تجد راحتها الافيك حقا كل شىء فى العالم متعب بغير وجود الله فيه وهذا راجع لان الناس موازينهم نسبية لكن الله هو القاضى والحاكم العادل لن يترك عصا الخطاة تستقر على الصديقين لكى  لا يمد الصديقين ايديهم الى الاثم  عندما تشاهد هذا الفيديو ستعرف بصراحة كم تألم جسديا ربنا والهنا يسوع المسيح لأجلى ولأ

الحب المسيحى الحقيقى  أصبح الآن الحي الحقيقى نادرا نظرا لان الشيطان نجح فى تخبط الشباب والشابات فى اشخاص لايهتمون بالحب الحقيقى فقد يكونون انخدعوا من اخرين بسبب تسلية بعواطفهم او تجاهل المحب الحقيقى للاسف اصبحت الحقيقة بعض الشباب يتسلى بالفتيات فتجدهن متخوفن من اى شاب او لايميزن بين الغث والثمين وياعجبى ان تحدث ايضا فى كل مكان فانتبهى ايتها الفتاة ليس كل الرجال سواسية ميزى ارجوكى العمر لاتضيعيه سودى فوقا لوقت مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة فلاداعى لتسويف العمر باطلا واحذورا كل من لايسلك بلياقة  انواع الحب :  حب الإيروس :هو الحب النرجسى الأنانى الذى يطمع فى الأخذ فقط دون العطاء ظننا أن ها ه الوضع السليم وهو حب طفولى جدا كحب الطفلة للعبة 

ماهى عملية غزو الارحام ؟ معروف لدى الشعب المصرى بكل طوائفة انة يكرة التعاليم الارهابية ويقاومها بكل الطرق الشرعية لانة يعلم انها تعاليم الارهاب ربها هو الشيطان الذى يسفك الدماء لكل من يخالفة وبهذا فان اعدادهم بيقل وليست فى زيادة وبدؤا فى غزو الارحام وهى خطف الاناث المسيحين من قصر وبالغين وينجب منهم ابناء لتدريبهم وفهمهم لتعاليم الشيطانية ويعمل على تهديد الوطن وسفك دماء عائلات الشعب المصرى من مسلم ومسيحى الذى ترفضة وتقاومة اعتمادة على ان ويستخدم الارهاب المشاعر الدينية من جانب اخوتنا المسلمين و ايضا ضعف القانون المصرى الذى يتعامل مع المواطن المصرى المسيحى انة مواطن درجة ثانية فارجوا منكم الحفاظ على ابنائكم حتى بفضل الدولة المصرية وكل مؤسستها التغيرالذى يخدم كل طوائف الشعب المصرى ٠٠٠ من اجل معيشة تحترم المواطنة للأسف هذا  المخطط مدهوم من عدة جهات خارجية ويمكن داخلية بهدف رجوع الخلافة كالخلافة العثمانية على جثث الجميع التى دمرت الكل أقباط  سواء مسيحيين أو مسلمين على مر العصور فالوطن واحد حتى ولو اختلف الدين بل حتى من غير دينه فى عصرهم لم يسلم من أذاهم تدمير اسر واخلاقيا واجتماعيا

مجمعة عظات القيها بنعمة الله فى الصوم الكبير تبعا لتقويم الكنيسة القبطية الارثوذكسية على مدار ال55 يوم كاملة الصوم الكبير هو اكبر فرصة للتوبة والتدريب على نقاء النفس والانتصار على ابليس اللعين لان الله قال هذا الجنس لايخرج الا بالصلاة والصوم فبهما الغلبة على رباطات الخطية فبعد ان تعمدت ونسبت لله يسوع المسيح فى المعمودية تتلقى حروب وضربات من الشيطان واعوانه لن تقوى عليها بدون احتماء فى رب المجد الحصن الحصين كطفل فى حضن ابيه الحنون يلتجأ اليه هربا من عدو غادر هكذا التجائنا لله الذى يحوط علينا ويحمينا ويسندنا فى مجابهة طيور الشر الذى تستشرى يوم بعد يوم بغرض فرض سيطرتها على المختارين للملكوت العتيد ان يتستعلن فينا فى المجد الاتى ويريد ابليس انتزاعنا من هذا المصير الابدى الجميل